الأحد، 21 مايو 2017

نقد نقد المجاملات الطب طبه
تعقيبا علي مداخلات النظام اراد
كتابات في السياسة والفكر والفن( 37)
كتب يوسف ارسطو
كتب ،علق وداخل عدد من المسرحيين علي مادتنا  (نجاح مسرحية النظام يريد ...بنجومية الاصدقاء ودعم الدولة) ولغيابي  ولظروف خاصة لم اكن متابعا وقد علمت  ان عددا من الأصدقاء منهم وليد آلافي كتب تعليقا مطولا عن الماده لكن للأسف فان التعليق غير موجود الان وان شخصا  ما  ولمآرب تخصه قام بحزفه او اخفائه ولأننا  لم نطلع على تعليقه  لن نعطيه مساحه من التعليق هذا او في ما بعد  إلا ان نتوفر علي مادته...ايضا هنالك تعليقات ذهبت في تأييد ما ذهبنا اليه و اخرى لم تستوعب الفكرة،كما يوجد من كان تعليقه  غير واضح كالأستاذ عبد السلام جلود الذي كان تعليقه (الموضوع ده او الكلام ده خطير)والحقيقة لم افهم اذا كان قصده من الناحية الايجابية ومع رؤى وخطوط  الماده بمعني اخزه جديا او غيرها مما تذهب الية المعاني كان يكون بوضع حد لهذه المادة لأنها ممكن تخرب شلليان متمرسة  ومستفيدة ومفيدة لبعض المحسوبين من الحركة المسرحية...غير انه يفهم من بعض التعليقات فهمهم للمادة ضد نجاح أبوبكر الشيخ وحقدا علية كشخص اجتهد ونجح وعدم نجاح المسرحية جماهيريا.
وكتبنا ومن العنوان ان المسرحية نجحت جماهيريا ولكن عللنا ان نجاح المسرحية بنجومية الاصدقاء والمحسوبية والتكريس الذي تم لابوبكر كشخص لا اكتر ولا اقل ...ونقصد ان هذا كان على حساب الحركة المسرحية والدرامية وخصما عليها لاحتكار الخبره والمال وتحديد من يحظى بامتيازات وإمكانيات الدولة  وهذا اضافة لأنه ظلم في حق زملائه وسطوا بعنفوان الدولة على حقوقهم فهو خصما لتعدد الرؤى فبدلا ان يخرج هو 120 عملا من الحكايات في الشروق يخرجها 60 مخرجا  وتتحسن احوالهم وترتفع معنوياتهم ويمحى شيئا من الظلم الذي حاق بزملائه وووو....الخ
غير ان المادة لأتفهم
 منفصلة من سياقاتها فكتاباتنا تعني(تقويض ونسف لأسس التسيدوالاحتكارات ودعوى ليحظى كل مبدع بحقوقه وفقا لما بذل من جهد وما اعطي من موهبة فما يفعله ابوبكر و امثالة   اغتيال لعشرات او مئات المواهب والقدرات وحجرها  دون ان تكون وتتحقق في وطن لنا جميعا ومن حقنا ان نتنافس ونتبارى ونتصارع فيه والمادة المكتوبة ليس ترفا ومحايدة او للتسلية والمجاملات لم يقعد بهذا الوطن غير الطب طبه والكذب والنفاق والادعاء والظلم والإقصاء فلهذا ولخير البلاد والعباد نكتب ونواصل لاحقاق الحق ولوطال الذمن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق