الأربعاء، 14 يوليو 2021

الشاعرين العملاقين محمد يوسف موسى والقدال النويلة شكلت جزاء من وعيهما وزاكرتهما يوسف ارسطو

 الشاعرين العملاقين محمد يوسف موسى والقدال النويلة شكلت جزاء من وعيهما وزاكرتهما

يوسف ارسطو

قبل طاشر من السنوات حضرت جانبا قصيرا وبسيطا  من سهره حلقة مباشرة اتمنى ان تكون  مسجلة  وموجودة بالاستديوهات واكيد مسجلة مع الشاعر محمد يوسف موسى الشاعر الغنائي المعروف تحدث عن صباه واهم المحطات في حياته وقد ذكر ان فترة وجوده وتعليمه المبكربالنويلة قد شكلت جزء مهم من وعيه وزاكرته وانه  لم  ولن ينساها وقد زكراسماء بعض من جايلهم علي حسب ما ذكر لي في الجزء الذي لم اتوفق  في مشاهدته لكن عندما بحثت في الانتر نت عن ميلاده وتاريخ وتعليمة الغير دقيق لكنه مسجل للمراجعة كتب انه- تلقى تعليمه الابتدائي بمدرسة أم درمان النموذجية الأولية والتعليم المتوسط في مدرسة حي العرب الوسطى بمسقط رأسه أم درمان والمرحلة الثانوية كانت في الكلية القبطية بالخرطوم. فلو الحلقة موجودة بالتاكيد سوف يعاد بثها مرات ومرات لمكانت الشاعر وعظمته 

 فقد بلغ إنتاجه من القصائد الغنائية  على حسب المرجع  نفسه -حوالي 80 قصيدة تغنى بها أكثر من 30 مطرباً بالسودان منهم مطربون بارزون أمثال زيدان


إبراهيم الذي غنى له 13 أغنية وكان زميل دراسته، و صلاح بن البادية و سيد خليفة و محمد وردي و عثمان حسين و عبد القادر سالم و صلاح مصطفى و عمر إحساس وغيرهم. ومن اشهر اعماله صدفه غربية لصلاح ابن البادية وهي اول عمل سجل له بالاذاعة وهو في السابعة عشر وكان ذلك عام 1964م

ايضا الشاعرالعملاق والفريد في كل شي محمد طه القدال ذكر لوالدتي  الحاجة مرحبة احمد اسحاق – في منزل شاعر الشعب محجوب شريف تقريبا2010 م او اوائل 2011م ب بانه درس بالنويلة وكان يسكن في ديوان عبد الله الحسن  وتشعب الحديث – تحدث عن بعض الشخصيات وملامح وحدود القرية الجدير بالزكران النويلة عريقة وموجودة قبل اكثر من مئة عام قبل المشروع وقد تم تاسيس مكتبها الزراعي في نهاية العشرينات وقد حدثت تلكم الحادثة الغريبة والدخيلة به عام 1935 م ولكثافته الانتاجية اصبح من اكبر المكاتب بالاضافة  لمكتب وادي شعير –اما مكتب الريان الحالي فالاسم ارتبط بسرقات شركات الريان في مصر المرتبطة بالاخوان المسلمين  ومحاكماتهم المعروفة في مصر ولان الاخوان كانوا يتحكموا في كل شي في السودان اشتغلوا شغل مضاد ففي الوقت  الذي تشوه فيه الحكومة المصرية صورة الاخوان  وشركاتهم كانت حكومة السودان تلمع في شركات الريان والاخوان وقد سميت كثير من الاحياء والاماكن باسمهم من ضمنها حي الريان ومكتب الريان بالنويلة - الصورة المرفقة مع الوالدة العزيزة  الحاجة مرحبة احمد اسحاق -تقريبا 80 سنه-


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق