الشاعرين العملاقين محمد يوسف موسى والقدال النويلة شكلت جزاء من وعيهما وزاكرتهما
يوسف ارسطو
قبل طاشر من السنوات حضرت جانبا قصيرا وبسيطا من سهره حلقة مباشرة اتمنى ان تكون مسجلة وموجودة بالاستديوهات واكيد مسجلة مع الشاعر محمد يوسف موسى الشاعر الغنائي المعروف تحدث عن صباه واهم المحطات في حياته وقد ذكر ان فترة وجوده وتعليمه المبكربالنويلة قد شكلت جزء مهم من وعيه وزاكرته وانه لم ولن ينساها وقد زكراسماء بعض من جايلهم علي حسب ما ذكر لي في الجزء الذي لم اتوفق في مشاهدته لكن عندما بحثت في الانتر نت عن ميلاده وتاريخ وتعليمة الغير دقيق لكنه مسجل للمراجعة كتب انه- تلقى تعليمه الابتدائي بمدرسة أم درمان النموذجية الأولية والتعليم المتوسط في مدرسة حي العرب الوسطى بمسقط رأسه أم درمان والمرحلة الثانوية كانت في الكلية القبطية بالخرطوم. فلو الحلقة موجودة بالتاكيد سوف يعاد بثها مرات ومرات لمكانت الشاعر وعظمته
فقد بلغ إنتاجه من القصائد الغنائية على حسب المرجع نفسه -حوالي 80 قصيدة تغنى بها أكثر من 30 مطرباً بالسودان منهم مطربون بارزون أمثال زيدان
إبراهيم الذي غنى له 13 أغنية وكان زميل دراسته، و صلاح بن البادية و سيد خليفة و محمد وردي و عثمان حسين و عبد القادر سالم و صلاح مصطفى و عمر إحساس وغيرهم. ومن اشهر اعماله صدفه غربية لصلاح ابن البادية وهي اول عمل سجل له بالاذاعة وهو في السابعة عشر وكان ذلك عام 1964م
ايضا الشاعرالعملاق والفريد في كل شي محمد طه القدال ذكر لوالدتي الحاجة مرحبة احمد اسحاق – في منزل شاعر الشعب محجوب شريف تقريبا2010 م او اوائل 2011م ب بانه درس بالنويلة وكان يسكن في ديوان عبد الله الحسن وتشعب الحديث – تحدث عن بعض الشخصيات وملامح وحدود القرية الجدير بالزكران النويلة عريقة وموجودة قبل اكثر من مئة عام قبل المشروع وقد تم تاسيس مكتبها الزراعي في نهاية العشرينات وقد حدثت تلكم الحادثة الغريبة والدخيلة به عام 1935 م ولكثافته الانتاجية اصبح من اكبر المكاتب بالاضافة لمكتب وادي شعير –اما مكتب الريان الحالي فالاسم ارتبط بسرقات شركات الريان في مصر المرتبطة بالاخوان المسلمين ومحاكماتهم المعروفة في مصر ولان الاخوان كانوا يتحكموا في كل شي في السودان اشتغلوا شغل مضاد ففي الوقت الذي تشوه فيه الحكومة المصرية صورة الاخوان وشركاتهم كانت حكومة السودان تلمع في شركات الريان والاخوان وقد سميت كثير من الاحياء والاماكن باسمهم من ضمنها حي الريان ومكتب الريان بالنويلة - الصورة المرفقة مع الوالدة العزيزة الحاجة مرحبة احمد اسحاق -تقريبا 80 سنه-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق